المراهقة في الوسط المدرسي Options
المراهقة في الوسط المدرسي Options
Blog Article
الاختلاف في الذكاء والقدرات العقلية بين مراهق وآخر وبين نوع من هذا الذكاء وآخر، فمن الطبيعي أن يختلف المراهقين من حيث نوع ذكائهم ودرجته، وفي هذا تأثيراً لا يستهان به على تحصيلهم الدراسي.
الاغتراب في البيئة الاجتماعية والأسرية: بيئة المراهق التي يعتبر فرداً منها تلعب دوراً كبيراً من حيث التأثير على دراسته، فهذه البيئة قد لا تعطي أهمية لهذه الدراسة وبالتالي فإن المراهق لن يستطيع إدراك مدى أهميتها على مستقبله، ويمكن أن تعطي البيئة المحيطة أولوية كبيرة للدراسة والتحصيل العلمي وهذا سوف ينعكس على الدرجة التي سوف يقدر من خلالها المراهق أهمية القيام بواجبه الدراسي.
تَجري مُعالجة المشاكل المحددة حسب الحاجة، ويجري توفير الدعم العام والتشجيع.
أطفال ومراهقون مشاكل المراهقين مشاكل دراسية نصائح دراسيه اكتئاب الدراسي مرحلة المراهقة مقالات ذات صلة
الكاتب : إبراهيم هياق . الملخص تتميز مرحلة المراهقة بمشاكل نفسية وتربوية تؤثر على التحصيل الدراسي للتلاميذ وتنعكس سلبا على سلوكياتهم في الوسط المدرسي، يسعى الباحث من هذا المقال إلى تحليل واقع الوسط التربوي في مرحلة المراهقة، وعلاقة ذلك بالأسرة والمجتمع خاصة في ظل تطور تكنولوجيا الإعلام والاتصال، ويقترح نموذج لعلاقة تواصلية بين المدرسة والمجتمع لمعالجة المشكلات التربوية والنفسية لدى تلاميذ مرحلة التعليم المتوسط في الجزائر.
إن علماء البيولوجيا يعرفون المراهقة بأنها فترة من العمر تقع بين سبن البلوغ وانتهاء النمو الجسمي ، أي الوصول إلى النضج المؤدي إلى الإخصاب الجنسي ، حيث تصل الأقسام المختلفة للجهاز الجنسي إلى أقصاها في الكفاءة وفي المراحل المختلفة لدورة الحياة ، وفي الحقيقة لا تكتمل مرحلة المراهقة إلا عندما تصبح جميع العمليات الضرورية للإخصاب والإفراز والحمل ناجحة .
ب - يتمتع بحس مدني متطور قائم على التلازم بين الحرية والمسؤولية.
مشاكل الدراسة عند المراهقين وكيفية حلّها مشاكل الدراسة عند المراهقين وكيفية حلّها
يحتل التلميذ مكانة رئيسية في صلب النظام التربوي باعتبار ان تطور المجتمع وتقدمه رهين ما يحرزه من نجاح في مسيرته التربوية .والتلميذ يجب نور الامارات ان يكون
------- لعل الجهد النظري الذي بذله الأستاذ أوزي في هذا الكتاب يشكل دعامة قوية للأدبيات التربوية الحديثة وإضافة نوعية للمكتبة العربية عامة ومحاولة محمودة منه في فهم شخصية المراهق وتنميتها من زاوية علاقاته بنظام المؤسسات التعليمية الخاضع لسيطرتها على اختلاف مستويات تكوينها ونوع بنياتها التنظيمية مما يساعد على النمو الاجتماعي والنضج العاطفي لشخصية المراهق.
صعوبة التأقلم مع المرحلة الجديدة: يشعر المراهق بالارتباك بسبب التغيرات الشاملة التي تحصل له، فهذه المرحلة والتغيرات الحاصلة خلالها لها أثر بالغ في إشغال المراهق عن دراسته فهذه التغيرات سوف تجعله متقلباً في المزاج مشتتاً في الرأي وتقدير ما هو بحاجة إليه فعلاً وما هو راغباً فيه.
المستوى المتدني في التحصيل الأكاديمي، وهذا غالبًا ما ينتج عنه غيرة من الطلاب المتفوقين ونفور من المدرسة والمدرسين، خاصةً أنه في كثير من المدارس يكون معيار التفاضل هو التفوق الدراسي فقط دون النظر إلى الجوانب الإبداعية الأخرى التي يمكن أن يمتلكها الطالب.
التفكك الأسري: بعض الأسر تعاني من مشاكل وحالات تفكك مثل انفصال الوالدين أو فقدان أحد افراد الأسرة أو وجود فرد مريض وأحياناً فرد مهمل وسيء الطباع، فيؤدي كل هذا إلى عدم إعطاء الاهتمام الكافي الذي يحتاجه المراهق من ذويه.
يميزها الانطواء علي الذات المصاحبة بتردد بالغ في الإفصاح عن الانفعالات ، حيث يميل المراهق إلى كتمها خوفاً من النقد واللوم فيفضل العزلة ويعيش حيرة وقلقاً .